الشريطة الستان ناعمة وجميلة , تلسمها بإيدك ومترضاش تسيبها
وأما تيجي تلف بيها هدية , بتقصها بالمقص وأنت فرحان ومبسوط ومش شايف قدامك غير إنك لازم تعمل كده وتقصها عشان تبقي الهدية كاملة .
أنا شريطة ساتان , هادية وناعمة والدنيا هي المقص وأما تيجي تلف بيا هدية عشان تبقي جميلة بيا أنا ومن غيري ولا هيكون لها معني , الدنيا بتقصني زي المقص وهي فرحانة وسعيدة ومبسوطة جداً , وأنا ممكن أزعل شوية ممكن نقول شويتين أو تلاتة .
والدنيا وهي بتقصني بتوجعني وهي مش حاسة , بس أحلي حاجة إن الهدية من غيري مهياش كاملة وهتبقي هدية زي أي هدية في الدنيا .
في الآخر , أما بشوف الهدية وأنا محاوطاها بيا وبلوني الوردي , ببقي مبسوطة أوي وخلاص مش بزعل من الدنيا عشان قسيت شوية عليا .
ماهو لولا المقص ووجعه , مكنش هيبقي فيه هدية ولا أروع منها ولا أحلي ....
أنا من غيري الهدية ولا هتسوي , أو هنقول هتبقي هدية عادية
لكن بالشريطة الساتان الي هي أنا , هتبقي أغلي أغلي هدية .
^ ^